لقد كان ھدف تعزیز الحركة أحد أولویات الحملة العالمیة للتعلیم التي تم تبنیھا مع الخطة الإستراتیجیة 2019-2022 ولا تزال تمثل ھدفًا إستراتیجیًا للحملة العالمیة للتعلیم لفترة الإستراتیجیة التالیة. ومع الھدف العام المتمثل في إعادة إشعال وزیادة تأثیر حركة التعلیم العالمیة، فإن مواصلة جھودنا لإعداد وتسھیل عملیات تبادل المعرفة والتعلم والتعاون یظل أم ًرا بالغ الأھمیة بالنسبة لحركة الحملة العالمیة للتعلیم حتى بعد عام 2022. إن مدى جودة أداء الشبكة ووصولھا إلى ھذا الھدف یعتمد، من بین أمور أخرى، على التزام الأفراد والشركاء بمشاركة خبراتھم داخل الشبكة. ویستند ھذا إلى الاعتقاد بأن المورد الأكثر قیمة للحركة ھو المعرفة التي تم الإلمام بھا من تراكم تجارب كل من منظمات المجتمع المدني الفردیة وكذلك العمل الجماعي كتحالفات.